اعلان

الأحد، 14 أبريل 2013

البارونة تاتشر إرث دائم في الشرق الأوسط

البارونة تاتشر الشهيرة قال الرئيس جورج بوش على عدم الحصول على "متهاد" بعد صدام حسين أرسلت القوات العراقية إلى الكويت في عام 1990. وقالت انها لمشاهدة آثار صلابتة من هامش، كما أنها قد أزيلت من منصبه من قبل نواب بلدها في الأسابيع الأخيرة قبل الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق والكويت بدأت في يناير كانون الثاني عام 1991.كان الاعتقاد سيدة تاتشر في أهمية علاقة بريطانيا مع الولايات المتحدة سوى جزء من السبب في أنها أرسلت RAF طائرة إلى المملكة العربية السعودية في غضون 48 ساعة من غزو الكويت في أغسطس 1990، وبعد فترة وجيزة بدأت نشر ما أصبح قوة أكثر من 53000 جندي بريطاني.وقد اشترط ردها على ما كان يحدث في الكويت من خلال تجربتها الشخصية للحرب لاستعادة جزر الفوكلاند من الأرجنتين في عام 1982. وكان لبريطانيا أسبابها الخاصة لحماية إمدادات النفط من الخليج، وماذا أصبحت علاقة تجارية مربحة للغاية مع المملكة العربية السعودية.وكانت بريطانيا سحبت قواتها العسكرية من الشرق الأوسط بعد قرار الانسحاب من شرق السويس في 1960s.يبدو حظة في المملكة المتحدة في الشرق الأوسط لتكون أكثر، لذلك عندما هرعت قوات الحكومة تاتشر إلى المملكة العربية السعودية في عام 1990 كان الجيش البريطاني ان تعلن صراحة انها لم يعد لديها نمط الزي الصحراء. محرج، تبين أن باعت أسهمها للعراق في 1980s.


لكن بريطانيا احتفظت مصالح تجارية كبيرة. وكان من وقت مبكر في تاتشر رئاسة الوزراء لها السيدة اعترفت الإمكانيات التجارية في منطقة الخليج.

وشارك عن كثب في المفاوضات هي التي أدت إلى صفقة أسلحة اليمامة، وبيع الطائرات الحربية البريطانية تقدر بعشرات المليارات من الجنيهات إلى المملكة العربية السعودية.كما تم الاتفاق محاطة الادعاءات التي دفعت رشاوى لأعضاء من العائلة المالكة السعودية.منذ الحرب الأولى ضد العراق في عام 1991، وقد أمضى عدة آلاف من الجنود البريطانيين الوقت في الشرق الأوسط. أحيت الحكومة تاتشر في دور بريطانيا السياسي والعسكري في المنطقة، والتي لا يزال مستمرا.منذ اعلان وفاة مارغريت تاتشر وأشاد كل من إسرائيل الرئيس ورئيس الوزراء دعمها لدولتهم.خلال فترة وجودها في العدد 10 رغم ذلك، كانت بريطانيا واحدة من الدول الغربية أول من إقامة علاقات مع منظمة التحرير الفلسطينية، والضغط عليه للاعتراف بوجود إسرائيل.في عام 1989 وقالت انها ارسلت وليام Waldegrave، ثم وزير دولة في وزارة الخارجية، إلى تونس للقاء مسؤولين ومنظمة التحرير الفلسطينية في نهاية المطاف الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات.كان واحدا من الخطوات التي أدت إلى عملية أوسلو، ومحاولة لإحلال السلام بين إسرائيل والفلسطينيين في 1990s.

http://www.bbc.co.uk/news/world-middle-east-22084405

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق